وقفتُ ذات ليلة مع نفسي أخاطبها،،
زادني شوقي لأسألها،،
يا ترى مَن ذا الذي يعرفها؟!
ومَن يا ترى يعشقها؟!
فانتابني شعور للبحث بين أوراقها،،
فلجأت إلى ملفاتها،،
فرأيتُ أن هناكـ شخصًا يتردد عليها!!
وهو الذي جالسٌ يكتبها!!
ولكن!! يا ترى مَن ذا الذي سيقرؤُهـا؟!..
فأهلا وسهلا بزوارها وواطيها ...
3 التعليقات:
أشعار جميلة جدا وفقك الله
أرجو زيارة المدونة
http://all2earning.blogspot.com
تسلم الأيادي
ابداع ما بعده ابداع
الى الأمام دائما
لعمل تبادل اعلاني http://zewilnet.blogspot.com/
تقبلي مروري
أختك// وردة فرح
إرسال تعليق